أتاح التقدم العلمى وبخاصة فى مجال الهندسة الوراثية والتى قوامها التجارب والمعلومات الجينية فرصة للتحسين الوراثى والوقاية من الأمراض، بل لقد امتد ذلك لكافة العلوم ومنها علم النبات والحيوان وعلم الوراثة والبيولوجيا... غيرها، كما أتاحت تجارب الهندسة الوراثية (الهندسة الجينية) وتطبيقاتها الوقاية من الأمراض المستعصية والعلاج من الأمراض المزمنة والخطيرة، ولكن بالرغم من تلك الإيجابيات، تلوح المخاطر والمضار، التى تستوجب أن تخضع تلك التجارب والتطبيقات لرقابة أخلاقية ومهنية وقانونية صارمة.