تهتم الدراسة بالتركيز على محاولة الارتقاء بمهارات المحقق الجنائى فى مجال الاتصال، واستخدام لغة الجسد بما يعين على توظيفها لتحقيق الأدلة الجنائية المعنوية المستمدة من إفادات لفظية للأطراف المتداخلة فى الجريمة، وما يصاحبها من إيماءات، أو إشارات غير لفظية.